الاب ينيك ابنته عنيف
انا و صديقتي كنا معتادين على ان ننام في بيت بعض و اليوم انضمت لنا اخت صديقتي الكبيرة و كنا نحظى بالمرح و عندما كنا نجرب ملابس داخلية التي اشتريناها كانت كل واحدة تشكر الاخرى على جسمها السكسي و بينما نحن في السرير نتحدث و نضحك قلت لهم ماذا نفعل الان بدأت اشعر بالملل ثم اقترحت اختها ان ستلمنا كيف نسعد جسمنا و نحن نستمني و سترينا كل اسرار المتعة بدا علينا الحماس و خصوصا عندما قلعت حمالاتها و امسكت بزازها الكبيرة و بدات تدعكهم و هي مغمضة عينيها و تعض على شفتيها و تغنج و تقرص حلماتها انا كان لعابي يسيل الان و كسي ينبض من المنظر الساخنة عندما نظرت الى صديقتي ودتها تنظر الى اختها بجوع مثلي عندها جمعت شجاعتي و امسكت ببزاز اختها و ادخلت حلماتها الى فمي و بدأت ارضعها و كنت اتوقع انها ستبعدنب عندها لاكنها جذبتني الى حضنها و بدات تفتح حمالاتي و عندما شعرت بأختها تدخل بزازها الاخرى الى فمها علمت ان هذه الليلة ستكون ليلة لا تنسي و فجأة بعدها ممدوني و فارقت اختها رجلي ثم نزلت على كسي باسخن مص و لحس و حوتني بلسانها و في ذلك الوقت كان صديقتي تجلس على فمي بكسها و انا امرر لساني على شفرتيها بسرعة و ادخله الى ثقبتها و امصها حتى اسمعها تغنج و هي تقرص حلماتها و بعدها اخذنا الادوار في هذه الوضعية ثم في الاخير كنا ممددين على ظهرنا بجانب بعضنها و كل واحدة ماسكة كس الاخرى ندعك بعض بسرعة و نحوي بعضنا بأصابعنا و كان تغنيجنا يجعل اي واحد ينزل في الحال ااه اايااي اااه اااه ااه ااه لا تتوقفو انا قربت ااه اه نعم اسرع ااااه و فجاو نزلنا في نفس الوقت و كنا نلهث و نرتعش و لا نزال نمسك ك بعضنا ثم رفنا يدينا المبللة بماء الاخرى و لحسناها و بقينا نقبل لضعنا حتى مرت ارعاشتنا و بدانا نضحك و نحن نعلم ان ليالينا منذ اليوم ستصبح اسخن و احسن .